كيف السَّبيلُ إلى النَّجاة ولم تزَل عُرضَ الخِضَمِّ سَفائِنُ القرصَان؟ رَبَّاهُ جار الأقوياء فانظُر إلى مايفعل الإنسانُ بالإنسان…*

tags: مها آل رشيد, أدب,حروب,الإنسان,

from: http://25maha.tumblr.com/post/74484126741